تأثير فكر الرهبنة على أثناسيوس

 

- الرهبنة كانت سببًا في اختياره أسقف.

- الاتجاه النسكي وممارسة البتولية وحياة العفة صارت خطًا أساسيًا في كتابات أثناسيوس.

- من فرط تأثره بالرهبنة وشعوره بأهميتها ألهب الروح النسكية عند الشباب والشابات وذلك في أعقاب رجوعه من النفي الثاني 356-346 م. فبدأت موجة التكريس تأخذ اندفاعها وقوتها بصورة ملفتة للنظر جدًا ويتمثل هذا في الأتي:

- كان يقول أن طقس البتولية وخاصة للعذارى هو طقس ملائكي كرامته في الكنيسة تفوق الوصف وله عمله السري....

- قال إنه إذا وجد في المدينة عذراء نقية متبتلة للمسيح فأن الله يحفظ هذه المدينة بلا سوء بسبب هذه العذراء.

- إن العذارى هن عرائس المسيح... وإنهن ختمن عقدًا مع المسيح يدم حتى الموت.. وأنهن يمارسن الصمت والقراءة في الأسفار المقدسة ويرتلن المزامير ويعملن بأيديهن ولكن يعشن عيشة الفقر الإرادي.... وأن العذراء تعيش حياة غير مائتة في جسد 

- قال عن الرهبنة هي طقس ملائكي وإنها موهبة إلهية وأنها غنى الكنيسة وإنها عطية البذل المحفوظة 

- تأثر تادرس بفكر أثناسيوس 

- تأثر أمونيوس بفكر أثناسيوس الرهباني